The الاقتصاد الإسلامي Diaries
Wiki Article
استشعار مراقبة الله تعالى والتخلق بأخلاق الإسلام الرفيعة التي دعا إليها النبي الكريم -صلى الله عليه وسلم- كالأمانة والوفاء بالعهود والعقود وحفظ الودائع والصدق في القول والعمل، وعدم استغلال المنصب في تحقيق المصالح الشخصية.
تحريم بيع الغرر، وبيع الغرر هو بيع غير المعلوم، مثل بيع السمك في الماء، أو أنواع المقامرة التي نراها منتشرة في مسابقات الفضائيات وشركات الهواتف، اتصل على رقم كذا لتربح أو أرسل رسالة لتربح. وهي كلها من صور المقامرة التي حرمها الله عز وجل.
"ممالك غیراسلامی "عدالت اسلامی" را بیشتر رعایت میکنند! – بینانیوز". ^
مُراعاة غريزة الإنسان في حُب المال،[٢٣] فقد فطر الله -تعالى- النّفس البشريّة على حُب المال وتملُّكه، لِقولهِ -تعالى-: (وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا)،[٢٤] ولكن عليه أن يستعمل هذا المال في طاعة الله -تعالى-، كالعمل والكِفاح في الحياة.
والدِّين الإسلاميُّ هو الدِّين الخاتم الصالح لكلِّ زمان ومكان، فكان اقتصاده فيه من المرونة ما يجعله يتَّسع للأساليب المختلفة، والوسائل المتجدِّدة، والعرف مادام لا يتعارض مع أصل ثابت.
a willpower that goes outside of the exercise of Western economics—which seeks for making "optimistic Evaluation" and provides an goal description of what is—to offer normative coverage prescriptions of what must be and can be.
النِّظام الاقتصاديُّ الإسلاميُّ نظام عالميٌّ، وهذه العالميَّة تنبثق من عالميَّة الرِّسالة، الَّتي جاءت بمنهج الإسلام الشَّامل الَّذي يمثِّل النِّظام الاقتصاديُّ الإسلاميُّ أحدَ أجزائه، فلا يُمكن حصر نطاق النِّظام الاقتصاديِّ الإسلاميِّ على بيئة، أو مكان معيَّن، أو قوم محدَّدين كما هو الحال في نظام الاقتصاد التَّقليديِّ الَّتي ارتبطت بالبيئة المحيطة، والفلسفة المعتنقة، والهوى المتَّبع، وحتَّى الشَّرائع السَّابقة للشَّريعة الإسلاميَّة، ارتبط نزولها بقومها خاصَّةً، بينما أُنزلت الشَّريعة الإسلاميَّة للنَّاس كافَّة.
ثَانِيهَا: أنَّها دعوة إلى تحرير المجتمع الإسلاميِّ من أيَّة تبعيَّة غربيَّة، أو شرقيَّة، وإلى تنمية شاملة، وإقامة صروح اقتصاديَّة إسلاميَّة، تجسِّد التَّضامن الإسلاميَّ، وتؤكِّد تماسك الأمَّة الإسلاميَّة، وعظمتها.
فالنَّظام الاقتصاديُّ في الإسلام نظام مثاليٌّ، لا يقف عند حدود الوصف لما هو كائن، وإنَّما يهتمُّ بما يجب أنَّ يكون.
As an alternative to "fixating" on curiosity, Farooq urges a give attention to "the larger sized photo" of "justice", As well as in economics on fighting exploitation from "greed and financial gain," as well as the focus of wealth. He estimates an ayat in assistance: "What God has bestowed on his Messenger (and brought absent) with the folks of the townships, - belongs to God, - to his Messenger and also to kindred and orphans, the needy plus the wayfarer; so as that it might not (basically) create a circuit amongst the rich amongst you.
يقوم الاقتصاد الإسلامي على ثلاث أركان أو مرتكزات أساسية تختلف في محتواها ومعناها عن باقي النظم الاقتصادية الوضعية، وإن كانت تتشابه من حيث المصطلحات، ولأن الاقتصاد في الإسلام يعني الوسطية والاعتدال والاستقامة، نجد أن أهم هذه الأركان هي:
ومن الجدير بالذكر أنّ الإسلام يخبر أتباعه بأنهم إخوة فيما بينهم، وأن المال الذي معهم في حقيقته مال الله -عز وجل-، وقد أمر بجعل نصيب منه للفقراء المحتاجين، وفرض في سبيل ذلك جملة من التشريعات؛ كالزكاة والخمس والخراج، وحثّ على غيرها من المستحبات كالصدقات ومختلف أبواب النفقة، مما يعين على تحقيق الألفة والمودّة بين المسلمين.[١٠]
هناك مجموعة من المبادئ العامة التي يقوم عليها النظام الاقتصادي الإسلامي، وتأتي هذه المبادئ العامة كمؤشر لكافة القضايا المالية أو الاقتصادية التي يعيشها أفراد المجتمع الإسلامي، وفيما يأتي أبرز مبادئ النظام الاقتصادي الإسلامي:[٦]
تمييز ما يقع ضمن الممتلكات العامة أو الفردية وليس معناه التفرقة نون بين الممتلكات العامة والخاصة ولكن التمييز يعنى تبعا للقاعدة الفقهية دفع الضرر العام بالضرر الخاص